سأل أمين الهيئة القياديّة لـ"حركة الناصريين المستقلين- المرابطون العميد مصطفى حمدان "هل هي بداية مسار ومصير الاسرائيلي آموس هوكستين أم نهاية الطريق في معبر بئر كاريش الغازي؟".

ولفت حمدان، الى أنه "بعد هذه الملحمة الفلسطينية من اجل إسترجاع الأرض، وأم المواجهات ضد التعنّت والسيطرة والتوسّع، إلى المضي بشريعة الغاب الاميركية، وشريعة الإنسان اليهودي الذي هو أشرس إفتراساً من الحيوانات المفترسة، وكلاب الدوبرمان الاميركية الاسرائيليةالمجنونة، إلى العطف والمشاركة من بعض الدول في الامم المتحدة بما فيهم الصين والاتحاد الروسي وكوريا الشمالية، لا بدّ، بعد ظهور بعض التكافؤ في موازين القوى بقوة السلاح براً وبحراً وجواً، أن يصحى الجميع ويعي أن الجهة الاقوى هي مَنْ تفرض السلام لا الحرب هي مَنْ توحّد ولا تفرّق مَنْ تعطي أصحاب الحق حقهم".

وأضاف "المجد والخلود للشهداء الأبرار. عاش السلاح المقاوم من أجلك فلسطين الحرة العربية، عاش لبنان حراً سيداً كريماً".